شبكة فداء فلسطيني
منتدى اخبار
شبكة فداء فلسطيني
منتدى اخبار
شبكة فداء فلسطيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة فداء فلسطيني

منتدى اخبار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولcompro
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
اشعار
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:58 من طرف Admin


وراح احاول اضع مواقع خاصه عن شعر وشعراء فلسطين

تحياتي الك
<BLOCKQUOTE id=50915667>


وراح احاول اضع مواقع خاصه عن شعر وشعراء فلسطين

تحياتي الك




[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
هذي القصيده للشاعر سعيد انجاص احد شعراء فلسطين
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:50 من طرف Admin
بعنوان على الجدران


على الجدران سأحفرُ إسما....... لشهـيـدٍ بالحـجر تفجَّرْ

لشهـيــدٍ حطََّّــم بحجـارة....... أسطورة جـيشٍ لا يقـهرْ

في القدس وغزةْ ورام الله ....... صرخاتك لا زالت تـزأْرْ

لا سلماً في الأفــقِ يــلـوحُ ....... …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
هذي القصيده للشاعر أحمد كامل
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:49 من طرف Admin
اقتلوني، حولوا جسدي إلى أشلاء

أمطروا سمائي رعبا ، فجروا الأرض دماء

اظلموا أفق الروابي، بعثروا أعمدة الخباء

زوروا كل الحقائق، امسحوا فجر الضياء

دوسوا فوق جراحي، انزعوا مني سلاحي

لن تعيشوا فوق ارضي، لن تطيروا في …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
هذي القصيده لمحمود درويش احد الشعراء الفلسطينين
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:48 من طرف Admin
بعنوان سجل انا عربي

سجل أنا عربي
ورقم بطاقتي خمسون ألأف
وأطفالي ثمانيه
وتاسعهم سيأتي بعد الصيف
فهل تغضب؟

سجل أنا عربي
وأعمل مع رفاق الكدح في المحجر
وأطفالي ثمانيه
أسل لهم رغيف الخبز
والأثواب والدفتر
من الصخر
لا …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اريد اشعار عن فلسطين الحبيبة
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:46 من طرف Admin
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
ارجو وضع اشعار عن فلسطين الحبيبة في المنتدى.. إيضا إذا كان احدا منكم لديه شعر من شعراء فلسطنيين ارجو نشره.. فلفلسطين ادب عريق لا يستهان به و لابد من إحيائه... و السلام عللا اهل السلام و النصر قريب إن شاء الله

تعاليق: 0
أشعار فلسطينية
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:45 من طرف Admin
جريح الشعر والشاعر بتشكركون كتير على هي المجاملة وبقول الله يعافيكون

تعاليق: 0
الشعار
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:44 من طرف Admin
الله يعاطيك العافية

وقصيدة جميلة اختي منار وربي ينصر المسلمين

تعاليق: 0
كُـلّـنـا
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:22 من طرف Admin
يا أخي الإنسان في كل مكان

داعيك شخص فلسطيني

ما بتعرف اسمي وعنواني

يكفي تعرف إني بكافح

والحرية هدف إنساني

ومهما كان الدين واللون

إحنا اخوة في الله وحده

تجمعنـا الإنسانـيـة



سلمت لنــا أناملك ( منـــار ) …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اشعار
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:21 من طرف Admin
لا يهم المقاتل حين يضحي

أن يرى لحظـة الانتصـار



سأرى لحظة الانتصار

سأراها بعينـي رفيقـي

ودمي الآن خيط الشروق

فأضيئوا الطريق بنـاري

وارشقوا الزهر فوق ترابي

واستمروا يا صحابـي

اسـتمروا

تعاليق: 0

 

 راحَ الوطنُ، راحَ المنفى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 311
تاريخ التسجيل : 02/12/2008

بطاقة الشخصية
منتدى لاول:
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى Left_bar_bleue4/4راحَ الوطنُ، راحَ المنفى Empty_bar_bleue  (4/4)

راحَ الوطنُ، راحَ المنفى Empty
مُساهمةموضوع: راحَ الوطنُ، راحَ المنفى   راحَ الوطنُ، راحَ المنفى I_icon_minitimeالأحد 4 يناير - 7:55

في قرى جبال الأبَنين الإيطالية ، حيث أقمتُ ما يقاربُ الشهرَ ( مُعْظَم أكتوبر2008 هذا ) ، كنتُ مستغرقاً الاستغراقَ كلّه ، في ما حولي ، و في ما ينعكسُ ممّا حولي على ما في دواخلي. لقد أردتُ أن أُعطيَ المكانَ حقّه ما دامَ هذا المكانُ متاحاً.هل من غرابةٍ في هذا الأمرِ؟ ليس من غرابةٍ لو كنتُ في أرضي الأولى ، مع المشهد الأوّل. لكني منذ أواسط الستينياتِ كنتُ : بعيداً عن السماء الأولى ...
وما زلتُ .
إذاً أين المكانُ ؟
ليس من مكانٍ ، إنْ كان الأمرُ محدداً بالجغرافيا.
السماء الأولى إيّاها كانت ممنوعةً أو شِبْــهَ ممنوعةٍ. أتذكّرُ أنني أردتُ زيارة أبو الخصيب مودِّعاً وداعاً أخيراً ، نهايةَ
السبعينيات.استقللتُ سيارة أجرةٍ ، وبلغتُ المكانَ ، مقهىً عند مرآب السيارات. طلبتُ شاياً. لم أُتْمِمْ شُربَه. كان شرطيٌّ يقف بمواجهتي يسألُني لِمَ أنا هنا. ماذا أفعلُ في المكان. نصحَني بالعودة من حيث أتيتُ. وهذا ما حصلَ.
هل كان بإمكاني التأمُّلُ بأمواهِ دجلةَ؟
لم أعرف الفراتَ إلاّ حينَ سبحتُ في الرّقّةِ بأعالي سوريّا ، متنعِّــماً بمائه ، خيرِ ماءٍ .
سألتُ طالب عبد العزيز ، الشاعر ، مؤخراً ، عن مدرسة المحمودية بأبي الخصيب حيث أتممتُ الإبتدائية. قالَ: هُدِمَتْ.
إذاً ، أين المكانُ ؟
والآن؟
إنْ كانت أسبابُ الذكرى مُـنْــبَـتّـةً ، فعلى أيّ أرضٍ تتأسّسُ الذاكرةُ؟
العراقُ كان مُغَيَّباً عني.
وهو الآنَ ممعنٌ في الغياب.
لقد استولى عليه آخَرُ ثانٍ أو ثالثٌ بعد آخرَ ســالِفٍ.
هذا الآخَرُ سيظلُّ مستولياً ، مُطْلقَ الزمانِ. والسببُ بسيطٌ : إنه امبراطوريةٌ صناعيةٌ ، وليسَ شخصاً.
العراقُ مُسِـخَ مســتعمَرةً .
هل أعتبرُ الأرضَ المغصوبةَ وطناً ؟
إنْ كانت الصلاةُ نفسُها لاتجوزُ في أرضٍ مغصوبةٍ ، فكيفَ الـخَـلْقُ ؟
أعليَّ أن أنتظرَ مُطْلَقَ الزمانِ ، ابتغاءَ المكانِ ؟
جســدي ، الواهنُ مع ماراثونِ العذابِ المديدِ ، لن يفعلَ ذلكَ حُكْماً.
إذاً ، أين المكانُ ؟

'''

ببساطةِ مَنْ يفتحُ عينيهِ ، بعد مطرٍ ، ليرى الشمسَ ساطعةً ، تُمْــكِــنُـني الإنتباهةُ إلى أن الوطنَ لم يَـعُــدْ قائماً ، أمامي ، أنا ، في الأقلّ.
حتى ألوانُ الطفولةِ ، البهيّةُ بأفوافِها ، نَصُـلَتْ وشحبَتْ.
لقد ذهبَ الوطنُ . استولى عليه الآخَرُ المدجّجُ.
ذهبَ الوطنُ.
اســتراحَ منّا ، واسترحْــنــا منه !

'''

هل أجريتُ الذهابَ مُجْرى الـفُـجاءةِ ؟
لا أحسبُكَ تنسى أن سيرورةَ الأمرِ اســتغرقتْ نحواً من خمسين عاماً !
'''

أكتبُ ، والساعةُ تجاوزتْ ، قليلاً ، الثالثةَ فجراً. بقايا المطرِ النّـزْرِ شــرعتْ تغدو صقيعاً خفيفاً. لا صوتَ. النقرُ على لوحة المفاتيحِ أسمعُهُ عنيفاً شيئا ما.صديقتي ذهبتْ تزورُ أهلَها في مرفأ صيادي سمكٍ قديمٍ.الوحدةُ تسحرُني. منزلي دافئ.أمسِ ، في المساءِ المبكِّرِ رأيتُ قنفذاً يطوفُ. لم يُجْفل القنفذُ. ليس من دِيَكــةٍ في فجرِ الضاحيةِ.سيمون بوليفار
رحلَ فجراً ، مع جنودِهِ القليلين ، عن سان دييغو دي بوغوتا ( كولومبيا ) حين لم يسمعْ صلاةَ دِيكةِ الفجرِ. قال سيمون بوليفار لجنوده : لنرحلْ من هنا. إنها قريةُ كُـفّــارٍ!

'''
مستقرٌّ في مُـنْـــتبَــذي هذا استقرارَ دوحةِ التوتِ.
دِيَكةٌ أو لا دِيَكــةٌ !
هل تقودُ نُعْمى الاستقرارِ إلى مدخلٍ معيَّنٍ ؟
نعم . إنها تؤكدُ أمرَينِ : ذهابَ الوطنِ وذهابَ المنفى في آنٍ.
لكنْ كيفَ أقولُ بذهابِ المنفى وأنا أحِلُّ خارجَ أرضِ المشهدِ الأوّلِ ؟
التساؤلُ معقولٌ لو لم أكُنْ انتهَيتُ ، روحاً وجسداً ، من وطأةِ تلك الأرضِ التي لن أقولَ عنها أبداً :
بنفسيَ تلكَ الأرضَ . ما أطْيَبَ الـرُّبى !
وما أحسنَ المصطافَ والـمُـتَـرَبَّعا ...

'''
أيّ مشهدٍ أوّلَ هذا الذي يتغنّى به رونالد بارْت ؟
مبارَكٌ له ، التغنِّي بفرنسا الـحُرّةِ ، التغَنّي بأرضه ، ماءً وشجراً.
أمّا أنا فلم يكنْ لي من أرض المشهدِ الأول سوى السجنِ والانتهاك والاحتقار وســوءِ القولِ والفِعل.
بل لم يَنْجُ وجهي من بصاقِ أهلِها البذيءِ ، حتى وأنا على هذه الـمَـبْـعــدةِ .
أيُّ مَشهدٍ أوّلَ هذا ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://4azuz.ace.st
 
راحَ الوطنُ، راحَ المنفى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة فداء فلسطيني :: اشعار فلسطين :: المنتدى الأول-
انتقل الى: