شبكة فداء فلسطيني
منتدى اخبار
شبكة فداء فلسطيني
منتدى اخبار
شبكة فداء فلسطيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة فداء فلسطيني

منتدى اخبار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولcompro
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
اشعار
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:58 من طرف Admin


وراح احاول اضع مواقع خاصه عن شعر وشعراء فلسطين

تحياتي الك
<BLOCKQUOTE id=50915667>


وراح احاول اضع مواقع خاصه عن شعر وشعراء فلسطين

تحياتي الك




[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
هذي القصيده للشاعر سعيد انجاص احد شعراء فلسطين
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:50 من طرف Admin
بعنوان على الجدران


على الجدران سأحفرُ إسما....... لشهـيـدٍ بالحـجر تفجَّرْ

لشهـيــدٍ حطََّّــم بحجـارة....... أسطورة جـيشٍ لا يقـهرْ

في القدس وغزةْ ورام الله ....... صرخاتك لا زالت تـزأْرْ

لا سلماً في الأفــقِ يــلـوحُ ....... …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
هذي القصيده للشاعر أحمد كامل
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:49 من طرف Admin
اقتلوني، حولوا جسدي إلى أشلاء

أمطروا سمائي رعبا ، فجروا الأرض دماء

اظلموا أفق الروابي، بعثروا أعمدة الخباء

زوروا كل الحقائق، امسحوا فجر الضياء

دوسوا فوق جراحي، انزعوا مني سلاحي

لن تعيشوا فوق ارضي، لن تطيروا في …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
هذي القصيده لمحمود درويش احد الشعراء الفلسطينين
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:48 من طرف Admin
بعنوان سجل انا عربي

سجل أنا عربي
ورقم بطاقتي خمسون ألأف
وأطفالي ثمانيه
وتاسعهم سيأتي بعد الصيف
فهل تغضب؟

سجل أنا عربي
وأعمل مع رفاق الكدح في المحجر
وأطفالي ثمانيه
أسل لهم رغيف الخبز
والأثواب والدفتر
من الصخر
لا …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اريد اشعار عن فلسطين الحبيبة
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:46 من طرف Admin
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
ارجو وضع اشعار عن فلسطين الحبيبة في المنتدى.. إيضا إذا كان احدا منكم لديه شعر من شعراء فلسطنيين ارجو نشره.. فلفلسطين ادب عريق لا يستهان به و لابد من إحيائه... و السلام عللا اهل السلام و النصر قريب إن شاء الله

تعاليق: 0
أشعار فلسطينية
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:45 من طرف Admin
جريح الشعر والشاعر بتشكركون كتير على هي المجاملة وبقول الله يعافيكون

تعاليق: 0
الشعار
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:44 من طرف Admin
الله يعاطيك العافية

وقصيدة جميلة اختي منار وربي ينصر المسلمين

تعاليق: 0
كُـلّـنـا
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:22 من طرف Admin
يا أخي الإنسان في كل مكان

داعيك شخص فلسطيني

ما بتعرف اسمي وعنواني

يكفي تعرف إني بكافح

والحرية هدف إنساني

ومهما كان الدين واللون

إحنا اخوة في الله وحده

تجمعنـا الإنسانـيـة



سلمت لنــا أناملك ( منـــار ) …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اشعار
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالسبت 21 فبراير - 18:21 من طرف Admin
لا يهم المقاتل حين يضحي

أن يرى لحظـة الانتصـار



سأرى لحظة الانتصار

سأراها بعينـي رفيقـي

ودمي الآن خيط الشروق

فأضيئوا الطريق بنـاري

وارشقوا الزهر فوق ترابي

واستمروا يا صحابـي

اسـتمروا

تعاليق: 0

 

 تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 311
تاريخ التسجيل : 02/12/2008

بطاقة الشخصية
منتدى لاول:
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل Left_bar_bleue4/4تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل Empty_bar_bleue  (4/4)

تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل Empty
مُساهمةموضوع: تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل   تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل I_icon_minitimeالجمعة 27 فبراير - 14:37

لندن ـ 'القدس العربي': يتوقع ان يعلن الرئيس الامريكي اليوم عن خططه بشأن العراق وجدولة سحب القوات الامريكية من هناك.
وعوضا عن سحب سريع وانتظار حتى عام 2011 حسب الاتفاقية الامنية يرى المراقبون ان اعلان باراك اوباما سيكون وسطا بين العام الحالي وعام 2011 اي بدء الانسحاب في العام القادم.
ويحاول اوباما انهاء الاشكالية، اي الحرب التي ادت لانقسام المجتمع الامريكي خلال الاعوام الستة الماضية.
وبموجب الخطة سيتم سحب القوات القتالية بحلول اب (اغسطس) عام 2010. وستعطي الخطة القادة العسكريين 3 اشهر اضافية عن الخطة التي تعهد بها اوباما اثناء حملته الانتخابية العام الماضي.
وجاءت خطة اوباما استجابة للقادة الميدانيين الامريكيين في العراق الذين طالبوا بوقت اضافي لتمتين الانجازات الامنية التي تحققت من خلال استراتيجية الدفع بقوات جديدة عام 2007 وادت لتغيير مسار الحرب في العراق. ولكن الخطة تتضمن ايضا الابقاء على وحدات عسكرية سيتم تحديدها من خلال اعادة تعريف مهمة القوات الامريكية من قتالية الى تدريبية واستشارية، وستقوم بملاحقة الخلايا 'الارهابية وحماية المنشآت العسكرية والمدنية في العراق.
وكان اوباما قد التقى وزير الدفاع روبرت غيتس ويتوقع ان ينهي المراجعة للاستراتيجية والاعلان عنها اليوم او عطلة نهاية الاسبوع. ولا يعرف كم عدد القوات الامريكية التي سيتم الاحتفاظ بها وكم من الـ 140 الفاً سيتم سحبها. ويعتقد مستشارو اوباما ان الخطة الجديدة، 19 شهرا ترضي الرأي العام والقادة الميدانيين. ونقلت صحيفة 'نيويورك تايمز' عن مسؤول بارز قوله ان الرئيس دهش من التوافق بين المستشارين العسكريين حول الانسحاب المسؤول والامن للقوات الامريكية 'اعادة الانتشار'. ويرى محللون ان اعادة نشر القوات سيعين على تخفيف الضغوط المالية على الخزانة الامريكية.
ووضع على الطاولة للنقاش ثلاثة خيارات للانسحاب ناقشها مايك مولين قائد القوات المشتركة 16، 19، 23. وتم اختيار 19 كحل وسط. ويتوقع ان تحتفظ الولايات المتحدة بقوات دائمة في العراق تتراوح ما بين 30 الى 55 الف جندي وذلك بعد اعادة تعريف مهمتها، تدريب او حراسة واستشارة عسكرية للقوات العراقية.
وفي تحليل لدروس حرب العراق الامريكية كتب باتريك كوكبيرن في 'اندبندنت' متسائلا ان كانت امريكا وعت الدروس ام لا خاصة ان معظم الجنود الذين سيغادرون العراق سينتهون لمقاتلة طالبان. وقال ان اول درس تعلمته امريكا هو انه من الخطأ التورط في دول 'فاشلة' حيث يفترض ان العراق كان دولة فاشلة، لكن غزو العراق ادى الى خطل الرأي الذي يرى ان التدخل الاجنبي في دول فاشلة سيكون الحل لانه قاد لانهيار كل مؤسسات الدولة. ويقول ان الدروس من لبنان والصومال والعراق تشير الى ان المجتمعات الضعيفة تنظم مقاومة شرسة للدفاع عن نفسها ضد الاجانب. ويقول ان خطأ امريكا كان هو افتراضها ان التناحر الطائفي سيجعلها قادرة على حكم العراق متجاهلة الوطنية العراقية وقدرتها على جمع العراقيين. ويقول ان كل شيء حدث في العراق سيئاً او حسناً كان بسبب الافعال الامريكية. ويعود كوكبيرن لتكرار لازمته التي يكررها في تقاريره الى ان ما حدث في العراق من تراجع العنف وظهور الصحوات وزيادة عدد القوات الامريكية لم يكن السبب في ما حدث بل حسب نظريته هو انتصار الشيعة على السنة. ويشير الى ان التدخل العسكري الامريكي اظهر ان الامريكيين لم يكونوا قادرين على تشكيل الوضع السياسي حسب رؤيتهم.
ويحاول الكاتب عقد مقارنة بين افغانستان والعراق وامكانية وقوع اوباما في اخطاء مثل سلفه وان زيادة عدد القوات الامريكية المزمع هنا قد يؤدي الى ردة فعل وما قد يحدث هو ما قوى حزب الله في لبنان وحماس في فلسطين وجيش المهدي في العراق.

جاك سترو وسرية الحرب

من جهة اخرى اثار قرار وزير العدل البريطاني جاك سترو، وموقفه من اوراق المداولات والاوراق التي تتعلق بمواقف الحكومة البريطانية وتحضيرتها للمشاركة في غزو العراق جدلا كثيرا.
وقد اعلن جاك سترو الذين كان وزيرا للخارجية اثناء الحرب انه سيصوت ضد اي قرار لمجلس العموم لصالح الكشف عن اوراق الحرب على العراق وانه مع الابقاء على سريتها لمدة 30 عاما. ويرى محللون ان الخطوة تعكس محاولة لتجنيب شخصيات شاركت بشكل فاعل في حرب يراها البريطانيون انها كارثة ولم تحقق اي شيء.
ويرى تحليل في صحيفة 'التايمز' ان النقاش الدائر داخل المؤسسة والنخب البريطانية لا زال يتركز حول قانونية الحرب والفشل في العثور على اسلحة الدمار الشامل في العراق وهما امران لا يثيران اي اهتمام لدى العراقيين الذي يبحثون عن حلول لمشاكل اخرى ناجمة عن الحرب. وكتب ريتشارد بيستون في 'التايمز' قائلا ان اي عراقي يسأل عن قانونية الحرب واسلحة الدمار الشامل سيكون رد فعله الاولي الاندهاش وقد يكون الغضب بسبب استمرار البريطانيين بالانشغال بهذه القضايا. فما يشغل العراقي العادي اليوم هو تأمين الماء الصالح للشرب والكهرباء والبيت الامن.
ويرى ان الحديث عن الظروف التي قادت للحرب ما هي الا مضيعة للجهد والوقت. ويقول ان هناك الكثير من التفاصيل في هذه الفترة التي لا تزال تتحايل على البعض الا ان هناك خلافا حول ما دار داخل الحكومة ومذكرة النصيحة ومداولات الامم المتحدة ومجلس امنها ومواقف شخصيات في الحكومة.
وقد خرج عدد منهم من الحكومة في بريطانيا وبلاد اخرى ويكتبون الان مذكراتهم مثل توني بلير وجورج بوش وجاك شيراك وغيرهارد شرودر، فيما مات اخرون مثل صدام حسين وروبن كوك. والشخصية الوحيد ممن شاركوا في الحرب ومداولاتها هو سيلفيو برلسكوني، رئيس وزراء ايطاليا. فيما ظهرت كتب كثيرة عن الحرب وصنعت افلام وتم اجراء تحقيق عام. ويعتقد ان قرار جاك سترو كي يحتفظ بأوراق الحرب سرية لمدة ثلاثين عاما لا اثر له على احد خارج البرلمان ولا اهمية لها للرأي العام، فكل هذا حدث قبل 3 اعوام. ويعتقد الكاتب ان الحديث عن مبررات الحرب ان كان يجعل بعض النواب مرتاحين وراضين عن انفسهم الا ان النقاش يحرف الانظار عن مهمة اخرى وهي خروج القوات البريطانية من العراق مما يجعل الحديث عما جرى بعد الحرب امرا اكثرا الحاحا واهمية.
فبريطانيا ارسلت الافا من جنودها لجنوب العراق وقتل 179 جنديا فيما جرح الالوف جراح الكثيرين منهم خطيرة. وما نعرفه الان من قصص الجنود الذين عادوا من العراق ان التحضيرات البريطانية لما بعد الغزو لم تكن موجودة ولم تكن هناك ميزانيات لاعادة الاعمار. كما ان الجيش لم يكن مجهزا بالاسلحة المناسبة. وفي النهاية اضطرت القوات البريطانية لعقد صفقة مع الميليشيات وخرجت من ثاني مدينة في العراق وتمركزت في المطار. ولا يوجد اي نقاش حول هذه النقطة المحورية في مسار الحرب. وفي الوقت الذي اعاد فيه الامريكيون كتابة قواعد الحرب تحت قيادة الجنرال ديفيد بترايوس لم يقم البريطانيون بعمل اي شيء. وعندما جاء وقت تدجين البصرة العام الماضي قامت القوات العراقية بمساعدة كبيرة من الامريكيين بأداء المهمة. النقاش المهم هو يجب ان يكون عن اداء القيادة العسكرية وليس تحضيرات ما قبل الغزو، وكيف استطاع الامريكيون تغيير مسار الحرب فيما لم يكن البريطانيون بتجربتهم في العراق سابقا وشمال ايرلندا عاجزين. هذا هو السؤال المهم. ويرى ان تجربة ستة اعوام في العراق ومصاريف هائلة لا تحمل معها ادلة عن انجازات. وفي الوقت الذي لم يحقق البريطانيون اية منافع فايران التي ساعدت المسلحين حصلت على عقد اعمار كبير، ونيكولاي ساركوزي، الذي عارضت بلاده الحرب زار بغداد من اجل عقود النفط. ويعتقد الكاتب ان هناك حاجة لاعادة النظر في قدرة الجيش على التدخل في دول اخرى، فبمقارنة مع تجارب اخرى في سيراليون وكوسوفو والبوسنة وتيمور الشرقية وايرلندا الشمالية فالتدخل في العراق كان كارثيا.
وفي تقرير لصحيفة 'نيويورك تايمز' اظهر ان العراق هو اكثر البلدان تضررا في العالم من تراجع اسعار النفط وان الميزانية العراقية تكافح من اجل الوفاء برواتب الموظفين والقروض المالية. وقد ادى هذا الوضع لتوقف كل المشاريع المتعلقة باعمار البنية التحتية. وجاء هذا ايضا نتاجا لتراجع الدعم الامريكي المالي للحكومة العراقية. وتشير الصحيفة الى ان العراق كان يعوم على بحر من المال في الصيف الماضي عندما كان سعر برميل النفط الخام مئة دولار، مما دعا المشرعين الامريكيين للمطالبة بوقف كل المساعدات الامريكية لان العراق قادر على تمويل مشاريع الاعمار بل ودفع الاموال التي انفقت من اموال دافعي الضرائب الامريكية على الجهود الحربية. والسؤال المطروح الان بعد ستة اشهر هو اثر تراجع اموال النفط خاصة ان الميزانية العراقية تعتمد على النفط وموارده المالية وان كان هذا التراجع سيؤثر على الامن النسبي الذي تحقق في البلاد.
وترى الصحيفة ان الضغوط على الحكومة تتراكم مع تزايد مطالب تحسين الخدمات الاساسية، الماء والكهرباء والتعليم والسكن. ويعتقد المحللون الماليون ان استقرار الوضع الاقتصادي العراقي ضروري لخطط اوباما للعام القادم وحيوية من اجل تخفيض العجز المالي في الميزانية الامريكية. وكان البرلمان العراقي قد ناقش ميزانية الحكومة 62.8 مليار دولار.
وناقش مسؤول عراقي ان الحكومة العراقية يمكنها تخفيض العجز بسحب اموال محفوظة في امريكا هي عوائد النفط التي كانت محل نقد شديد في امريكا العام الماضي. ويخطط العراق لسحب 20 ملياراً في العام الواحد لردم الهوة لكن هذا المبلغ لن يكون كافيا من اجل عمليات الاعمار. وتشير الصحيفة الى ان حصص الكهرباء المتوفرة للمواطنين لا تزال قليلة والحكومة تواجه مشاكل في توفير المياه الصحية.
ويؤكد المسؤولون ان العراق لديه موارد غير النفط مثل الزراعة والصناعة الان وتطوير هذين القطاعين يحتاج لاستثمارات. وفي الماضي كانت الحكومة تخصص اموالا لمشاريع ولا يتم انفاق الاموال، اما الان فالاموال والموارد تجف. ويرى نواب ان الازمة المالية هي كارثة ويتساءلون عما ستفعله الحكومة في الاعوام القادمة.
وجاءت الازمة في وقت سيئ للحكومة بعد زيادتها لرواتب الموظفين العام الماضي حيث تشكل الرواتب نسبة 35 بالمئة من الميزانية العامة. وفي الوقت الذي تتحلل فيه امريكا من مسؤولياتها الامنية يزيد عدد القوات الامنية ووصل الان الى 609 آلاف عنصر مقارنة مع 250 الفاً قبل عامين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://4azuz.ace.st
 
تراجع اسعار النفط يوقف مشاريع الاعمار ويعوق الخدمات توقعات بأن يعلن اوباما اليوم خطة للانسحاب من العراق العام المقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انتخابات العراق: تراجع الصوت الفدرالي امام اصوات دولة القانون !
» يوسي بيلين يعلن اعتزاله الحياة السياسية
» المقاومة توقف إطلاق النار وتمهل إسرائيل أسبوعا للانسحاب
» تيسير خالد : على مجلس الأمن الدولي أن يوقف سفك دماء اطفال قطاع غزة
» آفاق التغيير المقبل في السودان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة فداء فلسطيني :: اشعار فلسطين :: منتدى اخبار فلسطين-
انتقل الى: